تمهيد:
إنه من الظاهر أن الرغبة والإرادة تتدخلان، فغالبا مانستخدمهما لنفس المعنى. فهل معنى ذلك أن الرغبة مرادفة للإرادة، أم أنهما يختلفان من حيث الأصل والهدف؟ فما الحدود الفاصلة بينهما إذن؟ فهل نرغب فيما نريده أم نريد مانرغب فيه؟
اشكال المحور: ماعلاقة الرغبة بالإرادة؟
تحليل نص "اسبينوزا" صفحة 35. في رحاب الفلسفة. الأولى باك.
أفكار النص:
ماهية النفس تتألف من أفكار تامة وأخرى غير تامة.
تبذل النفس جهدا من أجل الاستمرار في وجودها من حيث لديها أفكارا تامة وأخرى غير تامة.
إذا تعلق هذا الجهد بالنفس وحدها سمي إرادة.
إذا تعلق هذا الجهد بالنفس والجسم معا، سمي شهوة.
الشهوة ليست غير ماهية الإنسان، ينتج عنها مايصلح لحفظها.
لا يوجد فرق بين الشهوة والرغبة: عدا أن الرغبة تزيد عنها بالوعي
إن الرغبة هي الشهوة المصحوبة بوعي ذاتها.
إن الشيء نعتقده طيبا نظرا لكوننا نسعى إليه ونريده ونشتهيه ونرغب فيه.
إشكال النص
ماعلاقة الرغبة بالإرادة والشهوة؟ وهل يمكن الوعي بالرغبة؟
أطروحة "اسبينوزا" :
يرى "اسبينوزا" أن النفس تبذل جهدا من أجل استمرار وجودها، فإذا تعلق الجهد بالنفس وحدها سمي إرادة، وإذا تعلق بالنفس والجسم سمي شهوة. أما الرغبة فليست سوى شهوة إلا أنها واعية، بمعنى أن الرغبة هي الشهوة المصحوبة بوعي ذاتها. إن الرغبة هي مانسعى إليه ونريده ونشتهيه. وبالتالي فهي تتداخل مع الإرادة والشهوة والوعي. إن الناس يعون حقا أفعالهم ورغباتهم، إلا أنهم يجهلون العلل التي تجعلهم يرغبون في شيء من الأشياء.
مفاهيم النص:
الرغبة، الإرادة، الشهوة، ماهية النفس،العلة.
حجاج النص:
التقسيم والتعريف: تتألف ماهية النفس من أفكار تامة و...إذا تعلق هذا الجهد بالنفس سمي إرادة، وإذا تعلق بالنفس والجسد سمي شهوة...
الاستنتاج: لقد غدا من الثابت إذن من خلال كل ماتقدم....
التوضيح بالمثال: فإذا قلنا مثلا....
أطروحة شبنهاور:
إن الإرادة هي المجهود الواعي الذي يشكل ماهية الإنسان وجوهره، وكل فعل إرادي ينبثق عن حاجة أو حرمان،
وكلما تمت إعاقته حصلت المعاناة، أما الرغبة فإنها تتولد عن الحاجة أي عن حالة عدم الرضى، فتتدخل الإرادة لتجاوز تلك الحاجة.
أطروحة "أفلاطون":
يرى "أفلاطون" بأن العلاقة بين الرغبة والإرادة إنما تتحدد انطلاقا من العلاقة الموجودة بين قوى النفس الثلاثة: العاقلة والشهوانية والغضبية.
فالإرادة تتعلق بالجانب العاقل، أما الرغبة فهي متعلقة بالجانب اللاعاقل فيها إذ به تحب وتجوع وتعطش وتتعرض به لكل الانفعالات
إنه من الظاهر أن الرغبة والإرادة تتدخلان، فغالبا مانستخدمهما لنفس المعنى. فهل معنى ذلك أن الرغبة مرادفة للإرادة، أم أنهما يختلفان من حيث الأصل والهدف؟ فما الحدود الفاصلة بينهما إذن؟ فهل نرغب فيما نريده أم نريد مانرغب فيه؟
اشكال المحور: ماعلاقة الرغبة بالإرادة؟
تحليل نص "اسبينوزا" صفحة 35. في رحاب الفلسفة. الأولى باك.
أفكار النص:
ماهية النفس تتألف من أفكار تامة وأخرى غير تامة.
تبذل النفس جهدا من أجل الاستمرار في وجودها من حيث لديها أفكارا تامة وأخرى غير تامة.
إذا تعلق هذا الجهد بالنفس وحدها سمي إرادة.
إذا تعلق هذا الجهد بالنفس والجسم معا، سمي شهوة.
الشهوة ليست غير ماهية الإنسان، ينتج عنها مايصلح لحفظها.
لا يوجد فرق بين الشهوة والرغبة: عدا أن الرغبة تزيد عنها بالوعي
إن الرغبة هي الشهوة المصحوبة بوعي ذاتها.
إن الشيء نعتقده طيبا نظرا لكوننا نسعى إليه ونريده ونشتهيه ونرغب فيه.
إشكال النص
ماعلاقة الرغبة بالإرادة والشهوة؟ وهل يمكن الوعي بالرغبة؟
أطروحة "اسبينوزا" :
يرى "اسبينوزا" أن النفس تبذل جهدا من أجل استمرار وجودها، فإذا تعلق الجهد بالنفس وحدها سمي إرادة، وإذا تعلق بالنفس والجسم سمي شهوة. أما الرغبة فليست سوى شهوة إلا أنها واعية، بمعنى أن الرغبة هي الشهوة المصحوبة بوعي ذاتها. إن الرغبة هي مانسعى إليه ونريده ونشتهيه. وبالتالي فهي تتداخل مع الإرادة والشهوة والوعي. إن الناس يعون حقا أفعالهم ورغباتهم، إلا أنهم يجهلون العلل التي تجعلهم يرغبون في شيء من الأشياء.
مفاهيم النص:
الرغبة، الإرادة، الشهوة، ماهية النفس،العلة.
حجاج النص:
التقسيم والتعريف: تتألف ماهية النفس من أفكار تامة و...إذا تعلق هذا الجهد بالنفس سمي إرادة، وإذا تعلق بالنفس والجسد سمي شهوة...
الاستنتاج: لقد غدا من الثابت إذن من خلال كل ماتقدم....
التوضيح بالمثال: فإذا قلنا مثلا....
أطروحة شبنهاور:
إن الإرادة هي المجهود الواعي الذي يشكل ماهية الإنسان وجوهره، وكل فعل إرادي ينبثق عن حاجة أو حرمان،
وكلما تمت إعاقته حصلت المعاناة، أما الرغبة فإنها تتولد عن الحاجة أي عن حالة عدم الرضى، فتتدخل الإرادة لتجاوز تلك الحاجة.
أطروحة "أفلاطون":
يرى "أفلاطون" بأن العلاقة بين الرغبة والإرادة إنما تتحدد انطلاقا من العلاقة الموجودة بين قوى النفس الثلاثة: العاقلة والشهوانية والغضبية.
فالإرادة تتعلق بالجانب العاقل، أما الرغبة فهي متعلقة بالجانب اللاعاقل فيها إذ به تحب وتجوع وتعطش وتتعرض به لكل الانفعالات
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفاطروحة النص :
ردحذفيؤكد "اسبينوزا" أن النفس تبذل جهدا من اجل الاستمرار وجودها و ذالك لمدة غير محددة، واذا تعلق هذا الجهد بنفس وحدها سميت ارادة و اذا تعلق هذا بالنفس و الجسم معا سميت شهوة و أما الرغبة فهي الشهوة المصحوبة بوعي ذاتها، ويؤكد ايضا على أن الرغبة ما نسعى اليه و نريده و نشتهيه وبتالي فهي تدخل ضمن الإرادة و الشهوة و الوعي، وأن الناس يعون حقا افعالهم و رغباتهم إلا انهم بجهلون العلل التي تجعلهم يرغبون في شيء من الأشياء
شكرا لك
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأريد التعلم
ردحذفجيد جدا
ردحذفأريد التعلم
ردحذفتماما اخي شكرا
ردحذفما شاء الله الله
ردحذفشكرا لك آخي
ردحذفالنفس متعالية عن الجسد
ردحذفأريد تحضير جيد
ردحذف